
جاء في أسرار صحيفة النهار: “تضج أروقة وزارة سيادية تعنى بالشؤون الخارجية بمجريات تحقيق معقد يجريه التفتيش المركزي في ملف فساد مالي كبير بحق أرفع موظفيها. وقد حاول الأخير الإستنجاد برئيس الحكومة وبمفتي الجمهورية. لكن الرئيس نواف سلام رفض التدخل في عمل التفتيش تاركا الأمر في عهدته. وعلم ان “المتهم” يهدد موظفين لمنعهم من الإدلاء بأي إفادة بعدما امتنع عن المثول امام التفتيش.”