كشفت مصادر مواكبة للإتصالات التي أجراها المبعوث الأميركيّ آموس هوكشتاين مع المسؤولين اللبنانيين لصحيفة “الأنباء الإلكترونية” أنّه يمكن إعطاء زيارة الموفد الأميركيّ إلى لبنان عنوانين:
“الأول، يندرج في إطار الموقف الأميركيّ المُعلَن بتوجيه الرسائل إلى لبنان من أجل الضغط على “حزب الله” لعدم توسيع دائرة الحرب وتحويلها إلى إقليمية.”
وأعلنت المصادر لصحيفة “الأنباء الإلكترونية” أنّ العنوان الثاني تقود إليه المضامين وراء كلام هوكشتاين، “حيث بدا واضحًا أنّ الرجل الذي يعتبر أنّه حقق إنجازًا أساسيًا، في ملف ترسيم الحدود البحرية، يضع جهده باتجاه عدم تطيير كل ذلك على المستوى الشخصيّ وخدمةً لإسرائيل أيضًا.”