مجالس العلم. ..خير المجالس وإلى فلسطين ألف تحية

ربيع العمري
مع تحول الأزمة في البلاد إلى مأزق صعب الخروج منه،بوجود منظومة فاسدة،يتعمق يوماً بعد يوم في المجالات كافة، برز تطور خطير في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تمثل باقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير المسجد الأقصى المبارك، وبحماية عناصر وشرطة الاحتلال، وهو ما يشكل استفزازا” لأكثر من ملياري مسلم حول العالم،من شأنه أن يؤدي إلى انفجار عنيف وقد ينتج عنه إنتفاضة ثالثة بعد انتفاضة الشعب الفلسطيني عام 2000 بوجه المجرم إرئيل شارون.
سؤالي هو : أين الذين يكذبون علينا صبحا” ومساء”،بأن فلسطين هي قضية العرب والمسلمين المركزية.
أين الصواريخ والمسيرات الإيرانية التي تستهدف يومياً أطفال سوريا واليمن.
أيضاً وأيضاً، تعالوا نترك السياسة التي ما دخلت مكاناً إلا وأفسدته، وننتقل وإياكم إلى رحاب مسجد محمد الأمين صلى الله عليه وسلم، لنستمع معكم إلى كبار علمائنا ومشايخنا من خلال المقارئ والمحاضرات في علم التوحيد والفقه،ومبادئ اللغة العربية،إلى خير أعمال المسلمين وأطهرها وأزكاها، وأشرفها قدرا” عند الله تعالى، فخير عمل يقوم به المسلم هو أن يذكر ربه ومولاه،فالذكر أولى ما ترفع به الدرجات، فكيف هو الحال حين تكون هذه المجالس المباركة برعاية،وحضور، ومشاركة الأمين على نشر تعاليم ديننا، أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية سماحة الشيخ أمين الكردي حفظه الله تعالى ورعاه.
أخيراً، نسأل الله أن يثبت إخواننا في فلسطين المحتلة، وأن ينصرهم على أعداء الأمة،الصهاينة المحتلون لأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين المسجد الأقصى المبارك.

مع تحول الأزمة في البلاد إلى مأزق صعب الخروج منه،بوجود منظومة فاسدة،يتعمق يوماً بعد يوم في المجالات كافة، برز تطور خطير في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تمثل باقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير المسجد الأقصى المبارك، وبحماية عناصر وشرطة الاحتلال، وهو ما يشكل استفزازا” لأكثر من ملياري مسلم حول العالم،من شأنه أن يؤدي إلى انفجار عنيف وقد ينتج عنه إنتفاضة ثالثة بعد انتفاضة الشعب الفلسطيني عام 2000 بوجه المجرم إرئيل شارون.
سؤالي هو : أين الذين يكذبون علينا صبحا” ومساء”،بأن فلسطين هي قضية العرب والمسلمين المركزية.
أين الصواريخ والمسيرات الإيرانية التي تستهدف يومياً أطفال سوريا واليمن.
أيضاً وأيضاً، تعالوا نترك السياسة التي ما دخلت مكاناً إلا وأفسدته، وننتقل وإياكم إلى رحاب مسجد محمد الأمين صلى الله عليه وسلم، لنستمع معكم إلى كبار علمائنا ومشايخنا من خلال المقارئ والمحاضرات في علم التوحيد والفقه،ومبادئ اللغة العربية،إلى خير أعمال المسلمين وأطهرها وأزكاها، وأشرفها قدرا” عند الله تعالى، فخير عمل يقوم به المسلم هو أن يذكر ربه ومولاه،فالذكر أولى ما ترفع به الدرجات، فكيف هو الحال حين تكون هذه المجالس المباركة برعاية،وحضور، ومشاركة الأمين على نشر تعاليم ديننا، أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية سماحة الشيخ أمين الكردي حفظه الله تعالى ورعاه.
أخيراً، نسأل الله أن يثبت إخواننا في فلسطين المحتلة، وأن ينصرهم على أعداء الأمة،الصهاينة المحتلون لأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين المسجد الأقصى المبارك.