
غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “تحدي حكومة العدو الاسرائيلي الجديدة للمشاعر القومية والدينية، عبر اقتحام أحد أركانها المتطرفين للمسجد الأقصى، هو دلالة على أن الصراع الوجودي مع هذا الكيان سيستمر. وستبقى فلسطين قضيتنا المركزية”.
غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “تحدي حكومة العدو الاسرائيلي الجديدة للمشاعر القومية والدينية، عبر اقتحام أحد أركانها المتطرفين للمسجد الأقصى، هو دلالة على أن الصراع الوجودي مع هذا الكيان سيستمر. وستبقى فلسطين قضيتنا المركزية”.
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur.